عيادات باسم سمير تجميل الاسنان و ابتسامة هوليود في مصر
ابتسامه هوليوود هي ثورة في عالم طب الأسنان حيث يمكنك من خلالها ان تحصل علي ابتسامة أكثر من رائعة كابتسامة نجوم هوليوود و أسنان ناصعة البياض ويعتقد بعض الأشخاص أن ابتسامه هوليود اسم علاجا يساعد علي تبييض الأسنان لكنه اعتقاد خاطئ فهو مجرد اسم للحصول علي شكل اسنان براقة كأسنان مشاهير هوليوود و ابتسامتهم المثالية الرائعة ، فالابتسامه هي سر جمالنا و جمال أسناننا يجعل ابتسامتنا اكثر من رائعة و تزيد من ثقتنا بنفسنا .
و تعد ابتسامه هوليود طريقة سهلة و بسيطة لتعديل الأسنان و منحها مظهرا جذابا دون أن تشعر بأي ألم فابتسامة هوليوود لا تحتاح لأي برد أو تصغير للأسنان الأصلية حيث يقوم الطبيب فقط بعمل تخشين للسطح الخارجي للسن ثم يقوم بعدها بوضع قشور خزفية ناصعة البياض علي الوجه الخارجي للأسنان لكي تعطي شكل السنه جمالا و رونقا لا مثيل له مما يعطي الوجه نضارة و حيوية و جمال و هذه القشور عبارة عن قشور رقيقة كعدسة العين تقريبا توضع علي الوجه الخارجي للسن لتغيير شكله و اعطائه مظهرا و بريق لا مثيل له فمع عملية ابتسامه هوليوود تستطيع أن تغير حياتك بكل سهولة و في وقت قصير علي جلستين فقط تستطيع أن تغير شكل ابتسامتك بالكامل دون أن تشعر بأي الم فهي عملية بسيطة ليس لها أي مضاعفات .
يلجأ الكثير من الأشخاص الي اجراء عملية ابتسامة هوليود للتخلص من اصفرار الأسنان الناتج عن التدخين أو شرب القهوة و الشاي و شرب الخمور و غيرها أو بسبب الاهمال و عدم العناية بنظافة الأسنان بشكل يومي مما يعمل علي تراكم الجير و البلاك عليها أو بسبب العوامل الوراثية التي لا دخل للانسان فيها ، و كذلك يلجأ الكثير من الأشخاص الذي يعانون من وجود مسافات فاصلة بين الأسنان و بعضها الي عملية ابتسامة هوليود فمن خلال عملية ابتسامة هوليوود نستطيع سد هذه المسافات و جعلها متقاربة كذلك التحكم في شكل الأسنان و تغيير حجمها و اطالة الأسنان القصيرة و اصلاح الأسنان المتآكلة و المكسورة و علاج التسوس بشكل نهائي و تبييضها ، فبالقشور التجميلية نستطيع أن نحصل علي اسنان جديدة لامعة كأسنان المشاهير و بذلك تحصل علي ابتسامه مثالية فعملية ابتسامة هوليوود هي العملية الأكثر طلبا بين جميع فئات المجتمع رجالا و نساءا علي حد سواء و ذلك رغبة في الحصول علي أسنان بيضاء و براقة دون أي التواءات أو مسافات أو كسور في شكل الأسنان كاسنان مشاهير هوليوود تماما .
